فيورباخ في فكر ماركس وأنجلز: قراءة جديدة.

المؤلفون

  • توفيق شومر الجامعة الأردنية

الملخص

إن استطعنا اعتبار هيجل ملك الفكر الألماني في الفترة 1820- 1840 فإنه من الممكن اعتبار فيورباخ بأنه قمة الثورة الفلسفية في الفكر الألماني خلال الفترة الواقعة بين نشره كتاب "جوهر المسيحية" ( 1841) إلى ثورة 1848. إن هذه الحقيقة التي يوردها سدني هوك في كتابه "من هيجل إلى ماركس" هي ما أكدها أنجلز في كتابه "لودفيغ فيورباخ ونهاية الفلسفة الكلاسيكية الألمانية"؛ حيث يؤكد أنه في فترة ظهور "جوهر المسيحية" أصبح هو وماركس أتباعاً لفيورباخ، انطلاقاً من حاجتهما كيسار هيجلي للخروج من قيود هيجل؛ وعلى وجه الخصوص بعد أن بدأ هو وماركس بالتحول من الليبرالية البرجوازية إلى الدفاع عن البروليتاريا. تحاول الدراسة تتبع هذا التأثير وتحديد مقدار التوافق والاختلاف بين موقف ماركس المادي مع موقف فيورباخ. وتهدف أيضاً إلى تحليل موقف ماركس من مفهوم الإنسان من خلال تحليل معمق لأطروحات عن فيورباخ، النقاط المهمة التي كتبها ماركس عام 1845.

التنزيلات

بيانات التنزيل غير متوفرة بعد.

السيرة الشخصية للمؤلف

توفيق شومر، الجامعة الأردنية

أستاذ مشارك، قسم الفلسفة، كلية الآداب، الجامعة الأردنية، الأردن.

التنزيلات

منشور

2019

كيفية الاقتباس

شومر ت. (2019). فيورباخ في فكر ماركس وأنجلز: قراءة جديدة. المجلة العربية للعلوم الإنسانية, 37(145), 45–70. استرجع في من https://journals.ku.edu.kw/ajh/index.php/ajh/article/view/2727

إصدار

القسم

الفلسفة